الفنانة شيرين تفجر اعترافات مدوية غير مسبوقه عن أفلامها مع الزعيم ( تفاصيل مٹيرة )

اعترفت الفنانة تشرين ، بأنها لم تستغل أبدًا نجاحها بعد العمل مع "الزعيم"، فقد فضلت التريث حتى لا تقع في الأخطاء وتضيع نجوميتها التي صنعتها بمجهودها وباختيار عادل إمام.

وتفصيلا تقول : لا أنكر فضل فيلمي "الجردل والكنكنة"، و"بخيت وعديلة"، علىّ، فقد صنعا نجوميتي، فأفلام عادل إمام دائمًا ما تصنع نجومًا وتزيد من مساحة شهرة ولمعان من يعمل بها، وهذا شرف لأي فنان أو فنانة، وبالنسبة لي فأنا قبل هذين العملين كنت أعمل في التلفزيون والمسرح بشكل جيد".

كان ذلك اعتراف الفنانة شرين في حوارها لجريدة "الأحرار" عام 1998، عن الأعمال السينمائية التي شاركت فيها مع الفنان عادل إمام.وأضافت: "كنت موجودة على الساحة قبل أعمالي الفنية مع عادل إمام، وكان لي بطولات عديدة على المسرح، لكن زادت مساحة شهرتي بعد أفلامي مع عادل إمام، وأي أعمال مع الزعيم تزيد من مساحة الضوء والنجاح".

واعترفت أيضًا، بأنها لم تستغل أبدًا نجاحها بعد العمل مع "الزعيم"، فقد فضلت التريث حتى لا تقع في الأخطاء وتضيع نجوميتها التي صنعتها بمجهودها وباختيار عادل إمام.

وسُألت شيرين من جريدة "الأحرار": "هل من الممكن أن تقبلي أداء مشاهد ساخنة في أفلام أخرى، مثل التي كانت مع عادل إمام، أم أنها كانت تجربة وندمت عليها بعد الھجوم عليك من النقاد؟"، فأجابت، بأنها لم تر أن هذه المشاهد ساخنة، بل هي مشاهد عادية جدًا معلقة: "يمكن جديدة علىّ، من ثم كانت دهشة البعض منها، أما الھجوم فلا تعليق عليه، فهي وجهات نظر".

واعترفت، بأنه لو عُرض عليها أداء مشاهد مثلها في أفلام جديدة وهادفة وموظفة دراميًا بشكل صحيح فلن تتردد لحظة في قبولها وستكرر تلك المشاهد الساخنة مع الزعيم