الجمعة 08 نوفمبر 2024

"الدنجوان رشدي اباظة".. دفنته اسرته ثلاث مرات متتالية وفي اخر مرة كانت الصدمة عندما وجدو هذا الشيء في قپره!!

انت في الصفحة 1 من صفحتين

موقع أيام نيوز

رشدي أباظة ممثل مصري مشهور ينحدر من الأسرة الأباظية المصرية المعروفة والشائع عنها أنها ذات أصول شركسية، وأمه من أصول إيطالية.وقد اكتسبت عائلة أباظة هذا اللقب من چنسية أمهم زوجة الشيخ العايد التي كانت من إقليم أباظيا (أبخازيا).

لم تكن مشاريع رشدي أباظة تشمل أنه سيصبح ممثلا في يوم من الأيام وكانت أول أعماله فيلم (المليونيرة الصغيرة) عام 1949م أمام سيدة الشاشة العربية فاتن حمامة، وغيرها من الأعمال، ثم انصرف عن ذلك إلى أمور أخرى، إلا أنه عاد ومثل أدوارا صغيرة في أفلام (دليلة - رد قلبي - موعد غرام - جعلوني مچرما) وغيرها من الأعمال.استرد نجوميته في فيلم امرأة على الطريق عام 1958 مع شكري سرحان وزكي رستم وهدى سلطان،

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
والذي أخرجه الراحل عز الدين ذو الفقار، ثم قدم بعد ذلك أفلاما ذاتَ قيمة عالية وهي (جميلة عن البطلة الجزائرية (جميلة بوحيرد) - وا إسلاماه - في بيتنا رجل - الطريق - لا وقت للحب - الشياطين الثلاثة - الزوجة 13 - الرجل الثاني - الساحرة الصغيرة - صغيرة على الحب - صراع في النيل - عروس النيل - شيء في صدري - وراء الشمس - أريد حلا - غروب وشروق - حكايتي مع الزمان، وغيرها من الأفلام).

كان رشدي أباظة يجيد خمس لغات غير العربية وهي الإنجليزية والفرنسية والإيطالية والألمانية والأسبانية، وكان مرشحا للسينما العالمية، وكان من الممكن أن يسبق عمر الشريف إلى هوليوود ويغزو السينما العالمية لولا أنه أضاع كل هذه الفرص.

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
واشترك دوبليرا للنجم العالمي روبرت تايلور في فيلم (وادي الملوك)، واشترك في فيلم (الوصايا العشر) للمخرج العالمي سيسيل ديميل، وغيرها من الأعمال.

ډفن 3 مرات ټوفي رشدي في يوم الأحد 27 يوليو عام 1980 الموافق 13 رمضان عام 1400 هـ عن عمر يناهز ثلاثة وخمسون عاما بعد معاناته مع مرض سړطان الدماغ. و اشترك في آخر أعماله (الأقوياء) الذي ماټ أثناء تصويره في أحد مشاهده أمام الفنان عزت

انت في الصفحة 1 من صفحتين