ليلى عبد اللطيف في تطور مفاجئ وصاډم، أثارت الفلكية الشهيرة ليلى عبد اللطيف حالة من الذهول والقلق بين جمهورها الواسع عندما ظهرت في بث مباشر على حساباتها في وسائل التواصل الاجتماعي، وهي ټنهار بالبكاء وتعلن كلمات أثارت جدلاً واسعاً: “ما رح تشوفوني بعد هالليلة وهيدا آخر كلام عندي” هذا التصريح الغامض وغير المتوقع جعل الآلاف من متابعيها يتساءلون عما حدث بالفعل، وهل هي فعلاً على وشك أن تختفي من الساحة الإعلامية؟
في الفيديو الذي انتشر بسرعة البرق عبر منصات التواصل الاجتماعي، بدت ليلى عبد اللطيف بحالة من الحزن العميق، حيث بدأت بالحديث عن ضغوط نفسية ومشاكل شخصية تمر بها منذ فترة طويلة، مؤكدة أنها تحملت الكثير من المصاعب دون أن تبوح بها لأحد ووسط دموعها، قالت ليلى: “الناس ما بيعرفوا شو عم عيش بس اليوم لازم أقولكن الحقيقة، يمكن هيدا يكون آخر يوم بطلع فيه قدامكن”
المفاجأة الكبرى التي كشفت عنها ليلى كانت عندما تحدثت عن “سر خطېر” تحمله منذ سنوات، وقالت: “في أمور لو كنت حاكيه من زمان كان وضعنا اختلف بس هلأ لازم أقولها لأنو ما بقا فيني أكمل” وعلى الرغم من الإلحاح الكبير من متابعيها في التعليقات لمعرفة المزيد من التفاصيل حول هذا السر، إلا أنها اكتفت بالتلميح فقط، مما زاد من الغموض والقلق
فور انتهاء البث المباشر، عجت وسائل التواصل الاجتماعي بالمنشورات التي تعبر عن دعمها وتضامنها مع ليلى عبد اللطيف، حيث أطلق المعجبون حملة بعنوان “كلنا معك يا ليلى”، وطالبوا بمعرفة الحقيقة وراء هذه الكلمات المؤلمة وأكد العديد من الشخصيات الإعلامية والمشاهير وقوفهم إلى جانبها في هذه المحڼة
لا يزال الجمهور في حيرة من أمره حول ما إذا كانت ليلى عبد اللطيف ستستمر في تقديم توقعاتها الشهيرة أم أن هذا البث كان بالفعل آخر ظهور لها وبينما يترقب الجميع أي تصريح رسمي من جانبها أو من المقربين منها، يتساءل الجميع: هل كانت هذه مجرد لحظة ضعف، أم أن ليلى عبد اللطيف قررت فعلاً إنهاء مسيرتها الإعلامية؟ وما هو السر الذي دفعها لاتخاذ هذا القرار المفاجئ؟
تُعد ليلى عبد اللطيف من أبرز الشخصيات الفلكية في العالم العربي، واشتهرت بتوقعاتها التي غالباً ما تثير الجدل بين مؤيد ومعارض وقد أثرت كلماتها الأخيرة في قلوب متابعيها الذين لطالما اعتادوا على متابعة تنبؤاتها، والذين الآن يشعرون بالحيرة والترقب لما ستؤول إليه الأمور في الأيام القادمة