"أيقونة الطرب " ميادة الحناوي تُفاجئ الجميع والجمهور ولا بنت عشرين
فاجأت الفنانة السورية ميادة الحناوي الجمهور بأحدث ظهور لها، حيث بدت وكأنها في الثلاثينات من عمرها، ما أحدث حالة من الجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
فاجأت الفنانة السورية ميادة الحناوي الجمهور بأحدث ظهور لها، حيث بدت وكأنها في الثلاثينات من عمرها، ما أحدث حالة من الجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
وتفاعل رواد المواقع مع الصورة بين مشكك ومصدق، فمنهم من رأى أن الصورة معدلة عن طريق "الفوتوشوب"، في حين رأى آخرون أن ظهور الفنانة بهذا الشكل نتيجة خضوعها لعمليات تجميل مؤخرًا.
وسابقًا، انتشرت الشائعات حول خضوع ميادة لعملية تجميل، بعدما نشر الطبيب نادر صعب صورة لها قبل التجميل وبعده عبر حسابه في "إنستغرام "، لكنها نفت ذلك جملة وتفصيلًا، كاشفةً أن سر جمالها يعود لامتناعها عن الټدخين وشرب الكحول، وأخذها قسط كافٍ من النوم، واستيقاظها باكرًا من النوم.
وأكدت الحناوي، 63 سنة، أنها لم تخضع لأي عملية تجميل، معربة عن استغرابها من الفكرة وقالت: "لا أعوذ بالله.. ورحمة ماما ما حصل".
وتداولت مواقع التواصل الاجتماعي صورة للفنانة وهي تقف إلى جانب أحد الأشخاص أثناء تواجدهما في دار الأوبرا، حيث تظهر الحناوي في الصورة المتداولة بملامح وجه مشدودة، وقوام ممشوق، وبحاجبين عريضين منحاها مظهرًا شبابيًا.
نشرت النجمة السورية ميادة الحنّاوي سلسلة من الصور الحديثة لها عبر حسابها الخاص على موقع التواصل الاجتماعي، خطفت فيها الأنظار وظهرت فيها باطلالة مميزة وأكثر شبابًا.
نشرت النجمة السورية ميادة الحنّاوي سلسلة من الصور الحديثة لها عبر حسابها الخاص على موقع التواصل الاجتماعي، خطفت فيها الأنظار وظهرت فيها باطلالة مميزة وأكثر شبابًا.
وظهرت ميّادة الحنّاوي في جلسة تصوير خلال حلولها ضيفة في البرنامج الذي يقدمه الفنان مروان خوري، حيث قدّمت العديد من الأغاني القديمة الخاصة بها إلى جانب غنائها اغاني مروان خوري.
وصدمت ميّادة الجمهور بظهورها بلوك جديد وعصري مختلف عما أعتاده الجمهور عليها، حيث انتقل الجمهور إلى التعليق حول شكلها الجديد بأنها كل ما تكبر تزيد جمالًا فيما شبهها البعض في هذا اللوك الجديد بالفنانة السورية سلاف فواخرجي، حيث علق البعض منهم انهم في البداية اعتقدوا ان من في الصورة هي فواخرجي
وتألقت ميادة الحناوي مرتدية فستانا بقماش الساتان وفوقه قماش شيفون مع ريش عند الاكمام باللون البيج وتميز الفستان ببعض التطريزات، وتركت شعرها المموج منسدلًا مع اعتماد مكياج ناسب الاطلالة وارتداء مجوهرات مميزة.
ورأى البعض ان التغيير الكبير في شكل ميادة الحناوي قد يكون سببه عمليات التجميل حيث انها بدت أصغر سنًا بشكل كبير وبملامح مختلفة، فيما قال البعض ان المكياج والاضاءة هما السبب مؤكدين ان ملامح الحناوي لم تتغير، وأن المكياج الصاخب الذي اعتمدته مع استخدام تقنية الكونتور في المكياج جعل ملامحها تبدو حادة بعض الشيء ومختلفة بشكل كبير.