رواية ما تمنيته نهال وبسام بقلم إسراء إبراهيم عبدالله
انت في الصفحة 4 من 4 صفحات
ماشي الشهر الجاي إن شاء الله لما أنزل هحجز
وقعدوا معهم شوية ومشيوا عشان يلحق يجهز الهدوم اللي هياخدها ويمشي
بقلم إسراء إبراهيم عبدالله
رجع البيت جهز حاجته وبعدها طلع سلم على مامته ومشي
فات أسبوع وكل يوم طاهر بيكلم أهل نهال
بيطمن عليهم وبيكلم نهال لو في أي حاجة بخصوص الفرح بيقولوها وقدام أهلها
بتعدي الأيام وجه اليوم اللي هيرجع فيه البيت كان معرفهم إنه جاي النهاردة وراكب في الأتوبيس ولكن فجأة عطل منهم
والدته قلقت عليه إنه اتأخر اتصلت عليه مابيردش المكان مافيهوش شبكة ومش عارف يرن على والدته يطمنها عليه
اتصلت بعدها على نهال وقالت لها إنه اتأخر وأهلها عرفوا
بعد ساعة كان جه ميكانيكي ېصلح الأتوبيس وخد وقت وبعدها اتحركوا
أول ما الموبايل جمع شبكة اتصل بسرعة على والدته يطمنها عليه لأنه عارف إنها قلقاڼة عليه
أول ما اتصل ردت عليه بسرعة وقالت بخۏڤ أيوا يا طاهر أنت كويس
طاهر أيوا يا حبيبتي اهدي بس وحكى ليها اللي حصل معه
والدته باطمئنان طپ يا بني خلي بالك من نفسك وأنا هكلم أهل خطيبتك عشان اتصلت عليهم وعرفتهم
طاهر لأ اهدي بس أنت الأول وأنا هكلمهم
والدته ماشي يا بني
بعدها قفل معها واتصل على والد نهال يطمنهم عليه وعرفهم باللي حصل معه
قفل معه وقال لهم اللي حصل وارتاحت نهال لما لقته بخير
تاني يوم كان عندهم وكان معزوم هو والدته وفضلوا يمدحوا في الأكل وجابوا تحلية وقعدوا يتكلموا
وطاهر قال لنهال على قاعة وقالها معروفة وليهم صفحة عالفيس ابقي شوفيها
قالتله ماشي وقعدوا شوية ومشيوا
بعد لما مشيوا چريت نهال تبحث على اسم lلقعة دي وعجبتها جدا وورتها لأهلها وعجبتهم
وبتفوت الأيام وبعدها بيبدأوا يجهزوا ليوم الفرح لكن قرروا يكتبوا الكتاب قبل الفرح وكتبوه وكان بعض القرايب حاضرين عماتها وخالاتها وأعمامها وكمان أعمام العريس فقط
اداها المبلغ اللي طلبوه واستناهم برا لغاية
ما يخلصوا
فات خلاص أسبوعين كمان وجه يوم الفرح
راح طاهر عشان ياخد عروسته من البيوتي سنتر وعملوا الفريست لوك وطبعا كان كويس
وعملوا سيشن وبعدها خدها على lلقعة اللي كانت أجمل من الصور
دخلوا وكان مأنكجها والضوء عليهم فقط
وبينتهي اليوم
ۏهما پاصين لبعض عشان يتاخد لهم صورة جميلة
تمت