حكاية سارة بقلم شيماء رمضان
أَهْرَاقَهُ فَلْيَفْعَلْ » رواه البخاري ، ( وعن عُبَادَةَ بْنَ الصَّامِتِ يُحَدِّثُ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- قَالَ : « مَنْ قَتَلَ مُؤْمِنًا ثُمَّ اعْتَبَطَ بِقَتْلِهِ لَمْ يُقْبَلْ مِنْهُ صَرْفٌ وَلاَ عَدْلٌ ».
سلمي متصدعش دماغي بقيت شيخ انا عارفه انك بتصلي بس معرفش انك شيخ
امجد انا مش شيخ ولا حاجه بس بخاف ربنا انتي خساره فيكي الكلام بس العين بلعين والسن بلسن والبادي اظلم اتحملي بقا
ذهب امجد الي الشركه لاول مره بعد الحاډثه دخل بكل شموخ الجميع ينظر له بذهول اهذا امجد الذي شبه م-يت الجميع كانو يظنو انه لم يعود مره اخري لكنه خيب ظن الجميع
رحمه السكرتيره حاضر يافندم حمد لله على سلامه حضرتك فيه معاد مع شركه الاستيراد والتصدير الساعه 10وفيه وفد جاي من ايطاليا والمفروض فيه عشا عمل الساعه 9مساء وفيه اوراق لحضرتك لازم تراجعها
امجد تمام هاتي الورق دلوقتي والغي المعاد بتاع شركه الاستيراد والتصدير
رحمه بس يافندم
امجد الي قولته يتعمل اتفضلي
نذهب لليلي حيث مكان عملها كانت تباشر عملها
الممرضه دكتوره ليلي الحقي في واحد جاي في حا-دثه وحالته خطي-ره
ليلي طيب يلا بسرعه
ذهب ليلي تتفقد المړيض
بعد مرور ساعات
. برافو يادكتوره انقذتي المړيض
ليلي الحمد لله ده واجبي همشي انا لو حصل حاجه اتصلي بيا
تمام يادكتوره
ذهبت ليلي الي البيت ودلفت الي الحمام لتاخذ حمام وتسترخي لكن من اره-اقها نسيت ملابسها
ليلي اووف نسيت الهدوم عادي اكيد امجد لسه مجاش هخرج وهلبس علي طول وضعت من-شفه حول جس-دها تظهر اكبر ماتخفي وخرجت من الحمام للتتفا-جئ بامجد يجلس علي الس-رير
امجد لم يكن يتوقع انها بهذا الج-مال بش-عرها المب-لل وجس-دها الابي-ض الناصع وقوام-ها الذي يبهر اي انسان
امجد بتوهان دي اجمل حاجه حصلت
ليلي انت بتقر-ب ليه
امجد حاوطها في الحائط انتي جميلة اووي كده ليه ونظر الي عيونها وهي ايضا تاهت في بحور عيونه اقترب منها وبهمس جنب اذنها وهوا كاالمغيب وهي ايضا انتي زي القمر يامراتي
ليلي جسدها ارتعش من كلماته وانفاسه امجد لو سمحت ابعد شويه
امجد تؤتؤ مش هقدر ابعد
ليلي امجد احنا متفقين
امجد لا رد
واقترب الي شفت-اها واتهم-هم بدون وعي باحترافيه جعلها هي ايضا جارته ولكن فاقت وتركته ودلفت الي الحمام
ونزل الي الاسفل جلس بلجنينه وهوا يسرح بخياله وفي جمالها
شيماء رمضانالجزء 9
عند ليلي خرجت وارتدت ملابسها وهي تفكر في هذه الحظه كانت من اجمل الحظات وهوا بلقرب منها
ليلي انا بحبك ياامجد بس ياترا انت بتحبني ولا دي لحظه ضعف وبس كان امجد علي باب الغرفه واستمع الي حديثها وفرح انها تحبه وقرر انه يتمم زواجه ويعترف بحبه لها دلف الي الغرفه