السبت 09 نوفمبر 2024

قصه كامله

انت في الصفحة 2 من 4 صفحات

موقع أيام نيوز


نتيجة ذلك حمل فى الحړام وقد هرب الشاب وسافر عندما علم بانفضاح امره ولم يعلم عنه احد شئ حتى الان وحاولت الاخت ان تدارى امر حملها حتى تتخلص منه او تجد الشاب والد هذا الجنين ولكن دون جدوى فهربت من البيت خوفا من اخيها وظل يبحث عنها اخيهاولم يجدها ولكن فى يوم من الايام حضرت صاحبة اخته وهى تبكى وتقول اختك فى المستشفى بين الحياه والمۏت فبعد ان ولدت فى غرفتها اتصل على احدى جيرانتها كانت تعرفنى لانى كنت اتردد عليها كثيرا وقالت لى صحبتك فى حالة اعياء شديد ويجب ان تذهبى بها للمستشفى وكانت صاعقه للاخ 

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
فذهب اللى اخته بالمستشفى ليجد اخته على فراش المۏت وكل اللى بتقوله ابنى ابنى ارجوك يااخويا خلى بالك من ابنى وهو ملوش ذنب متخدش ذنبه بذنبى ارجوك اتبناه واكتب اسمه على اسمك انا عارفه ان ربنا مرزقكش باولاد ودى كانت اخر كلمه قالتها ولم يجد الاخ نفسه الا فى حيره من امره عندما اتت صحبتها بابن اخته ووضعته فى يده وذهب واخذ الطفل وسار وهو يبكى وكلام اخته فى يرن فى اذنه ويقول بينه وبين نفسه ماذا افعل وظل يفكر ومحتار حتى وصل الى بيته ودخل على زوجته بالطفل فقالت زوجته مين ده فقال لها ابن اختى فاخذته منه وجلست تداعبه وهو صامت لا يتكلم وهى تقول له وهى فين اختك فقال تعيشى انت ماټت فقالت البقاء الله وعادت واتلهت فى مداعبت الطفل وظل يفكر ماذا افعل وعندما شهد زوجته مبسوطه بالطفل فتشجع وقال ايه رايك نتبنى الطفل ده ونكتبه باسمنا فوضعت الطفل على السرير وقالت انت بتقول ايه ماتكتبه باسم والده ووالدته فقال اصل والده وتردد فى الكلام فقالت ماله والده فقال مسافر ومحدش يعرف عنه حاجه فقالت وايه المشكله شوف اوراق زواح اختك وسجله باسمهم فقال اصل حد ضحك على اختى ماعرفش مين وكان نتيجة هذا الامر الطفل اللى ملوش ذنب ده وهى وصتى قبل ما ټموت ان اكتب الطفل ده باسمى وانا مش عارف اعمل ايه فسكتت هى ايضا ثم قالت احنا صحيح مخلفناش لحد دلوقتى واحنا بقلنا ست سنين متجوزين بس الاطباء قالوا ان ماعندناش اللى يمنع اننا ننجب اطفال فرد عليها وافرضى ان مش هننجب فعلا مش يمكن ربنا بعت لينا الطفل ده عشان مش هنخلف وجلسوا الاثنين على السرير صامتين وامامهم الطفل وظل الطفل معهم ايام ورى ايام حتى احبوا الطفل وتعلقوا به وقرروا ان يكتبوه باسمهم لعلهم لا ينجبوا وفعلا كتبوا الطفل باسمهم وكان الامر مصدر سعاده لهم ولكن لم يدم الامر على هذا الحال فلم يمر الكثير حتى علمت الزوجه انها حامل وبدا شعور الزوجه تجاه
 

انت في الصفحة 2 من 4 صفحات