ركبت كاميرا بالمحل
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
أنا كنت ولازلت مركب كاميرا في غرفة عادة سيئة ويمكن خبيثة بس كانت الحل لحاجات كتير أوي في حياتي حل لحاجات مش عايز أفتكرها من الأساس كان أبويا بطلها بامتياز كان وقتها شغال مع صاحب المحل ده وفكر كتير ازاي يأمن مستقبلي فعرض عليا اتجوز بنت صاحب المحل اللي بيعتبر أبويا شريك مش عامل وفضل يغريني إني هبقا صاحب محل بدل المرمطة في الأشغال وهتفتح بيت وهتبقا مبسوط ولما وافقت اتفاجئت بواحدة تخينة أوي تخينة وكمان قبيحة اللي هي استحالة تتخيل إنك ممكن تنام معاها على سرير واحد وفضل أبويا يزن عليا وقالي اتجوزها ولما الأمور تبقا تمام اتجوز تاني براحتك المهم المحل وهي هتتنازلك عنه لأنك هتبقا جوزها وعصرت على نفسي مېت لمونة واتجوزتها وكانت المفاجأة إن عندها مرض جلدي مخلي جلدها أكتر من لون يعني لو شوفتها تبقا قرفان من الدنيا كلها واستحالة تفكر بس ټلمسها.
ركبت كاميرا في أوضة الملابس بتاعت الستات وتفننت إني أحطها ورا المراية بحيث استحالة حد يكشفها وبقيت يوميا باخد الفيديوهات دي على موبايلي وأفضل اتفرج عليها معرفش كنت بعاقب الرجالة لأنهم متجوزين وكل راجل عنده ست بيستمتع بيها فأنا كنت بشاركه ولو بالنظر ولا كنت بعوض حرمان جوايا ولا ده مرض غريب اتصبت بيه وربنا يعلم هشفى منه امتا لحد ما جت واحدة في يوم تسأل عن فستان معين البنت كانت جميلة جمال مبالغ فيه لدرجة إني لو خيروني مراتي عشانها هعمل كدا بدون أي تفكير هاودتها في الأسعار بنفسي وكنت مستني على ڼار تدخل تقيس اللبس عشان أتفرج عليها وفعلا دخلت وراقبتها.
ولما روحت